وظائف عميد الدراسات العليا،الإشراف على إدارة شؤون العمادة بما يحقق الأهداف والسياسات العليا للجامعة.

نبدأ في الصلاة والسلام على سيدنا محمد اليوم قرأت كتاب جديد وتعلمت الكثير من خلال قراتي لهذا الكتاب تعرفت على وظيفة عميد الدراسات العليا، لذلك نرجو منكم قراءة السطور الآتية.
وظيفة مهام عميد الدراسات العليا
سنتعرف على المهام الرئيسية لوظيفة عميد الدراسات العليا وهي كالآتي:
- الإشراف على إدارة شؤون العمادة بما يحقق الأهداف والسياسات العليا للجامعة.
- تنفيذ قرارات مجلس الجامعة فيما يتعلق بالعمادة.
- رئاسة مجلس العمادة، ومتابعة تنفيذ قراراته بعد الموافقة عليها، وتسيير أعمال العمادةالإدارية والمالية والأكاديمية.
- إعداد برامج الدراسات العليا وفق الإمكانات واحتياج سوق العمل بالتعاون مع كليات
- الجامعة، وإجراء ما يلزم لها نظاماً، ووضع التوصيات المناسبة بشأنها، والرفع بها إلى وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.
- تحديد أعداد طلاب الدراسات العليا الذين يمكن قبولهم لكل فصل أو عام دراسي،ومواعيد القبول والإعلان عنها بالتنسيق مع الكليات، تمهيدا لإقرارها من صاحب الصلاحية.
- تنظيم قواعد القبول والتسجيل والدراسة، والتوقيع على كشوف الدرجات والشهادات المؤقتة التي تصدر للطلاب والطالبات الدارسين والخريجين في برامج الدراسات العليابكليات الجامعة بناء على توصية عمداء الكليات.
- إعداد ميزانية الدراسات العليا والبحوث المرتبطة بها، والعمل على تضمينها الميزانية.
- متابعة جميع أوضاع المبتعثين، والتأكد من التزامهم بالبرامج، والمدد الزمنية والتخصصات.
- واقتراح اللجان الدائمة وفق متطلبات العمل.
- وضع الخطط والبرامج المساعدة على تطوير الأداء .
- المحددة لهم، والتواصل والتنسيق مع جهات الإشراف عليهم في مقر دراستهم.
- التوصية بمنح الدرجة العلمية لطلاب الدراسات العليا لمجلس الجامعة وفق النظام.
- ترشيح وكلاء العمادة، ورؤساء الأقسام، والرفع إلى رئيس الجامعة وفقاً لما يقضي به النظام واللوائح.
- الموافقة على طلب التحاق منسوبي العمادة بالدورات الداخلية والخارجية.
- تفويض بعض صلاحياته إلى وكلاء العمادة وفق اختصاص كل وكيل، بما يسهم في تيسيرالعمل وتسريع الإجراءات وتسهيلها.
- ترشيح اللجان المؤقتة من داخل العمادة أو من خارجها، بعد التنسيق مع الجهات الأخرى
لكل بداية نهاية وها نحن نصل معكم إلى ختام موضوعنا لهذا اليوم والذي يتحدث عن وظيفة عميد الدراسات العليا، وهذا عبر موقعنا الجميل موقع وظائف، لذا أعدكم بلقاء آخر.
